
هذا الفؤاد متيم بهواكا
أنعم برب الخلق إذ سواكا
ما حيلة المضنى المكبل بالهوى
إذ يجتبيك ويهوى من يهواكا
قد هام في دنيا حروفك إنها
تحيي دفين العشق في مضناكا
كم ذا يذيب بزوغكم في خاطري
قلباً توارى في دجى نجواكا
علّقت قلبي يا فداك أحبتي
رحماك بي يا سيدي رحماكا
أني محب طائع ما شفّه
خل سواك، وصاحب إلاكا